تعرفوا على الحديقة الوطنيّة ابولونيا ( تل أرسوف)
التاريخ، التراث، الطّبيعة
تَقَعُ الحديقة الوطنيّة أبولونيا على جُرف الحجر الرمليّ المطل على شاطئ هرتسليّا. يتواجد في الموقع قلعة صليبيّة مثيرة الإعجاب.اجواء رومانسيّة تناسب الأزواج والعشّاق. وكذلك منطقة تثير خيال الأولاد.
تَسَجَّلت؟ دَخلت!تنسيق زيارة مُسبق عبر نظام التسجيل المُحوسب يضمن لك مكانًا في التاريخ الذي تسَجّلت إليه لزيارة الموقع, ويُمكّنك من تلَقي معلومات وحتلنات ذات صِلة بالزيارة المخطط لها. |
نقاط جذب
- خندق المدينة
- الفيلا البحرية الرومانيّة
- القلعة الصّليبيّة
- مسار البحر
- فرن الزّجاج
- مسجد سيدنا علي
خندق المدينة: سنة 1998 تم كشف الجانب الغربي من الخندق، ومن خلاله من الممكن تحديد واستيعاب حجم ومتانة المدينة في الفترة الصليبية. في سنة 1996 تم التنقيب وكشف البوابة الشرقية للمدينة. يمكن ملاحظة أن الخندق يستمر إلى ما بعد المنطقة المحفورة ويبلغ عمقه حوالي 4.5م.
الفيلا البحرية الرومانية: في بداية سنوات ال-80 تم التنقيب وكشف جزء صغير من الفيلا الرومانية، لكن وبعد تنقيبات اوسع سنة 1998 تم الكشف عن الفيلا الرومانية بكامل مجدها وفخامتها. تطل الفيلا إلى البحر ويعود تاريخها إلى القرن الأول للميلاد. تهدمت القيلا في الهزة الأرضية التي ضربت المنطقة سنة 127/8 للميلاد.
القلعة الصليبية: بدأ تشيد القلعة سنة 1241 على يد جان الثاني من أرسوف ابن الكونت العجوز جان دابلن من بيروت. تشبه القلعة في نمط بناءها القلاع والحصون التي بنيت في جنوب انجلترا وفي فرنسا، ما يدل على التأثير الأوروبي توجد للقلعة ثلاثة نظم تحصينية: خندق واسع الأرجاء وعميق، السور الأول (تحصين خارجي) والسور الثاني وبرج دعم (بمثابة حصن ومعقل حماية أخير في حال سقطت القلعة). في سنة 1261 قام خليفة جان الثاني، ليان ديبلين، بتأجير القلعة وعقارها لفرسان الاسبتارية كجزء من الرد على غزو السلطان المملوكي بيبرس للبلاد. حاصر بيبرس المدينة لمدة 5 اسابيع وفي نهاية الأيام الثلاثة التالية استسلم المقاتلين من فرسان الاسبتارية الذين دافعوا عن القلعة. ومع سقوط المدينة أمر السلطان بيبرس بهدم المدينة.
مسار البحر: من نقطة التفرُع يهبط المسار باتجاه الفيلا الرومانية وفيما بعد يلاصق لخط السور. ويعود ليلتقي بالمسار العلوي عند شجرة الإثل.
فرن الزّجاج: كان الفرن الزجاجي الموجود عند مدخل الحديقة نشطًا في الفترة البيزنطية (القرن السادس الميلادي). حتى الآن، تم العثور على العديد من بقايا الأفران في أبولونيا ومحيطها القريب، وعلى ما يبدو فإن صناعة الزجاج الخام كانت واحدة من الفروع الاقتصادية الهامة للمدينة خلال هذه الفترة. بمساعدة الاحتراق بدرجة حرارة عالية جدًا (1100 درجة مئوية)، حول الفرن المادة الخام (السيليكا) الموجودة في رمال البحر إلى كتلة من الزجاج الخام يبلغ بسُمك حوالي 50 سم. بعد الحرق، يتم تفكيك الزجاج كتل الزجاج والفرن، حيث كان يتم استعمال الفرن لعملية حرق واحدة فقط. تم بيع كتل الزجاج الخام لفناني وصانعي الزجاج (الزجاجين) بغرض صنع أدوات وأجسام زجاجية في فرن آخر.
مسجد سيّدنا علي: بُني المسجد سنة 1481 وسُمّي على اسم المحارب علي ابن عليم، بحسب المعتقدات الإسلاميّة انه سقط سنة 1250 في المعركة ضد الصليبيين في أبولونيا. بني المسجد على يد شمس الدّين،الذي يتواجد قبره في جلجولية. مأذنة المسجد ترتفع لحوالي 21م. المسجد نشط في ايامنا هذه، والدخول إليه متاح فقط بلباس محتشم.
بين المسجد و الجرف الساحلي توجد مقبرة اسلاميّة قديمة، وفيها موقع قديم. نجد في المقبرة قبر الشيخ منصور آبار دفن قديمة ومهملة.
الحديقة الوطنيّة ابولونيا ( تل أرسوف)
معلومات حيويّة
تغلق ابواب الحديقة ساعة قبل موعد انتهاء الدوام الرسمي المسجل
التوقيت الصيفي:
من الأحد – الخميس وأيام السبت: 17:00 - 08:00
أيام الجمعة وعشية الأعياد: 16:00 - 08:00
التوقيت الصيفي:
من الأحد – الخميس وأيام السبت: 16:00 - 08:00
أيام الجمعة وعشية الأعياد: 15:00 - 08:00
عشية رأس السنة العبرية وعشية عيد الفصح اليهودي: 13:00 - 08:00
عشية يوم الغُفران: 13:00 - 08:00
09-9550929, פרטים נוספים על פעילויות וסיורים ניתן לקבל ביחידת הדרכה מחוז מרכז בטלפון 08-6220835
إلى صفحة سُلطة الطبيعة والحدائق إلى انستجرام سُلطة الطبيعة والحدائقفي مفرق “كفار شميرياهو” نتّجه باتّجاه “هرتسليا بيتوح” ( لافتة بُنيّة ترافقكم حتى مدخل الحديقة)، في الدوّار الثاني ننعطف يمينًا لشارع “فينغيت” ونتابع مباشرة حتى الحديقة.
أكتبوا على الويز: גן לאומי אפולוניה (תל ארשף)
تنسيق زيارةالحديقة الوطنيّة ابولونيا ( تل أرسوف)
تنسيق وقت الزيارة
Searching Availability…
نوع | سعر |
---|---|
بالغ | ₪ 22.00 |
ولد | ₪ 9.00 |
بالغ في مجموعة | ₪ 19.00 |
ولد في مجموعة | ₪ 8.00 |
طالب | ₪ 19.00 |
مواطن مُسن | ₪ 11.00 |
أخبار

activities inالحديقة الوطنيّة ابولونيا ( تل أرسوف)
هنالك الكثير لاكتشافه